إذا كانت أدوار ضابط الاستخبارات السوري إبراهيم حويجي داخل وطنه سوريا لم تتضح ملامحها، فإن أدواره خلال خدمته في لبنان تقاطعت مع أحداث مست حيوات فلسطينيين ولبنانيين بالمئات، وعلى رأسهم كمال جنبلاط.