رفضت بعض الكيانات الكردية السورية الإعلان الدستوري الانتقالي الذي أصدرته دمشق، مما أثار مخاوف من انعكاس ذلك على اتفاق دمج "قسد" في مؤسسات الدولة، وسط تجاذبات سياسية وضغوط تفاوضية.