تصدرت الجامعات الأميركية المشهد بعد تحقيقات فدرالية واسعة واعتقال الناشط محمود خليل، مما أثار تساؤلات حول حرية التعبير وحياد المؤسسات الأكاديمية في ظل سياسات ترامب الحالية.