يخسر الفلسطينيون يوميا آلاف ساعات العمل في الانتظار على الحواجز الإسرائيلية، كما يتكبد القطاع الاقتصادي والشركات خسائر اقتصادية كبيرة نظرا لساعات الانتظار الطويلة أو البحث عن طرق بديلة لطرق مغلقة.