مع انهيار العولمة، وصعود السياسات القومية في الولايات المتحدة، فإننا نشهد "رِدة جيوسياسية" غير مسبوقة سوف تكون جميع دول العالم تقريبا مجبرة على التعامل قريبا مع آثارها.