يرى محللون سياسيون أن مسارين متصارعين يتسابقان الآن على مستوى قطاع غزة، الأول مسار المفاوضات الذي تتمسك به المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، ومسار تصعيدي يقوده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.