اعترفت الخارجية الأميركية بمواجهة صعوبات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، في حين أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها "لا تزال في قلب المفاوضات وتتابع مع الوسطاء بكل مسؤولية وجدية".