تزامنا مع الحديث عن عودة إيتمار بن غفير إلى منصبه، فتحت جماعات الهيكل شهيتها لتحقيق مزيد من المكاسب في الأقصى عبر المطالبة بفتحه أمام الاقتحامات في العشر الأواخر من رمضان وخلال عيد الفطر.