يُعتقد أن عدة مئات من الأشخاص ما زالوا في منجم غير قانوني في جنوب إفريقيا بعد أن قطعت الحكومة الإمدادات الحيوية ورفضت مساعدتهم، في محاولة متشددة لقمع الصناعة.