عقّب الزميل الأول في قسم دراسات الشرق الأوسط على التطورات التي تشهدها سوريا مع تقدم فصائل المعارضة في حلب وإدلب وتهديدها حاليا لمحافظة حماه مناطق أخرى ملقيا الضوء على حجم الوجود الروسي في سوريا وما ستفعله لدعم الرئيس السوري، بشار الأسد.