أظهرت لقطات كاميرا مثبتة على جسد أحد الضباط وهو يضرب سجينًا مقيدًا حتى الموت بمشاركة ضباط آخرين كانوا معه في سجن مارسي الإصلاحي. ونود تحذيركم من أن المشاهد قوية وصادمة.