خلص الباحثون إلى أنّ الطيور البرّية تُشكّل مستودعًا ناشئًا لفيروس الإنفلونزا في أمريكا الشمالية. وتُشكّل عملية مراقبة الطيور المهاجرة أهمية بالغة لمنع تفشّي المرض في المستقبل.