كان الدكتور حسام أبو صفية، الذي وصفته منظمة العفو الدولية بأنه "صوت القطاع الصحي المدمر في غزة"، يكافح من أجل إبقاء آخر مرفق صحي رئيسي يعمل في شمال غزة مفتوحًا. داهمت قوات الجيش الإسرائيلي المستشفى وأغلقته في 27 ديسمبر 2024، معترفة باعتقالها للدكتور حسام أبو صفية مدير مشفى كمال عدوان في غزة.