يشكل القرار المفاجئ الذي اتخذته شركة ميتا بإلغاء شراكاتها في برنامج تدقيق الحقائق ــ وهو ما فاجأ الصحفيين المشاركين في البرنامج وأخرج بعضهم من العمل ــ جزءًا من تحول أكبر في وسائل الإعلام والسياسة.