اعترف الرئيس المزعوم لعصابات "ياكوزا" الإجرامية اليابانية، تاكيشي إيبيساوا، بأنه مذنب في تهريب مواد نووية من ميانمار كجزء من شبكة عالمية لتجارة المخدرات والأسلحة والأموال المغسولة، وفقًا لوزارة العدل الأمريكية.