شُوه ما لا يقل عن 10 منازل وشركات يهودية في جميع أنحاء باريس بالإضافة إلى كنيس يهودي في مدينة روان شمال فرنسا، وفقا للشرطة، مع اعتبار معاداة السامية دافعا وراء ذلك.