مع إعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار وإعادة الرهائن بين إسرائيل وحماس، الأربعاء، فإن عدداً صغيراً من العائلات التي لا يزال أحباؤها محتجزين في غزة يقولون "لا" للصفقة.