كان عمال "بليزانت برايري" يُجدّدون مبنىً عندما عثروا على شيء غير عادي مخبأً في السقف، أنبوب من بلاستيك بي في سي، بداخله كانت صورًا وتذكارات من عام 1994. لكن ما جعل هذا الاكتشاف مؤثرًا حقًا هو الأشخاص في تلك الصور.