في أول أيام الحداد الرسمي على ضحايا الفيضانات العارمة في إسبانيا وفي حصيلة غير نهائية، رفعت السلطات أعداد الضحايا ليقترب من 160 قتيلا، ما أدى إلى تأجيل تأجلت كل مباريات كرة القدم بمنطقة فالنسيا.