ترسل أنقرة إشارات مبهمة للأكراد؛ فمن جهة تحاول إغراء زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون عبدالله أوجلان، ولكنها تضرب في الوقت نفسه بقوة السياسيين الكرد. فما الذي يريده الرئيس رجب طيب أردوغان وحليفه دولت بهجلي بالضبط؟