رغم عدم الاتفاق فيما يخص الغزو الروسي لأوكرانيا، تتجه العلاقات بين برلين ونيودلهي إلى مزيد من التعاون في عدة ميادين أبرزها هجرة العمالة الماهرة إلى ألمانيا، وإنتاج "الهيدروجين الأخضر"، وليس انتهاء بالمجال الدفاعي.