يبدو الطريق ممهدا أمام قادة جدد لتولي السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي خلال ديسمبر/ كانون الثاني المقبل، إذ تُظهر صفقة جديدة قوة حزب الشعب الأوروبي من يمين الوسط، الذي من المنتظر أن يهيمن على برلمان الاتحاد الأوروبي.