بعد أن نُقل عن أردوغان أنه سيدعو الأسد للتحادث وللعمل على عودة العلاقات السابقة مع سوريا أثار هذا القرار المفاجئ مخاوف السوريين في تركيا من إعادتهم لبلادهم، وذلك بعد أسبوع من موجة عنف في تركيا ضد السوريين أصابتهم بالذعر.