تعرف العلاقات الثنائية بين سوريا وتركيا توترا شديدا منذ بداية الحرب الأهلية السورية. والآن توفر ولاية ترامب الثانية أملا في التقارب من جديد بين البلدين الجارين وإعادة تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق. فهل يحدث ذلك قريبا؟