انتقادات حادة تطال الشركات الخاصة التي تدير أكثر من 130 مركزا لطالبي اللجوء في ألمانيا، بعد أن حققت أرباحا ضخمة، بينما تُتهم بتفضيل الربح على حساب حقوق اللاجئين، وفقا لتحقيقات صحفية أجرتها وسائل إعلام ألمانية.