فيما يعتبر قاعدة البيانات الأكثر شمولاً للأمعاء البشرية، تمكن علماء من رسم خريطة مجمعة لبيانات 1.6 مليون خلية في الأمعاء. فكيف يمكن لهذا السبق العلمي المساعدة في علاج أمراض المعدة، وخاصة الخطيرة منها؟