برودة شديدة في نوفمبر وارتفاع في أسعار الغاز والنهاية الوشيكة على ما يبدو لعقد خط أنابيب رئيسي للغاز، كل هذا أثار مخاوف من أن تكون أوروبا على وشك مواجهة أزمة طاقة جديدة.