أزمة حكومية في فرنسا، وانتخابات مبكرة في ألمانيا. أهم دولتان في الاتحاد الأوروبي منشغلتان بأوضاعها الداخلية، فيما يعاني التكتل من تحديات كبرى خاصة مع عودة دونالد ترامب المرتقبة إلى البيت الأبيض.