مع التغير المفاجئ للوضع في سوريا في الأيام الأخيرة، بدأت دول أوروبية على رأسها ألمانيا والنمسا في تعليق البت في طلبات لجوء السوريين. ويقيم في ألمانيا وحدها نحو مليون شخص يحملون الجنسية السورية، جاء أغلبهم كلاجئين.