ذكر بيان حكومي ألماني أن المستشار الألماني والرئيس الفرنسي مستعدان للتعاون مع الحكومة السورية الجديدة وفقا لالتزامها بحقوق الإنسان الأساسية. وتفاءلت منظمة كاريتاس حول إمكانية تقديمها مساعدات أكثر بسوريا بعد سقوط الأسد.