عبر تمويلات سخية، يقوم الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء بالاستعانة بدول ثالثة مثل تونس وليبيا وألبانيا من أجل مراقبة الحدود وحماية اللاجئين في وسط البحر المتوسط، لكن ما يحدث هو العكس بحسب اتهامات منظمة حقوقية ألمانية.