أعلنت النيابة السويدية إغلاق التحقيق في قضية اغتصاب فُتحت بحق شخص يفترض أنه مبابي، دون ذكر اسمه، لعدم كفاية الأدلة. وكان مبابي، الذي "لم يتم إخطاره بالاشتباه في ارتكاب أي جريمة"، قد وصف القضية بأنها "أخبار كاذبة".