سارعت دول أوروبية ومنها ألمانيا إلى تعليق طلبات لجوء السوريين مباشرة عقب سقوط نظام الأسد، فيما ارتفعت الأصوات المطالبة بإعادة هؤلاء، الأمر الذي أثار بعض المخاوف من حدوث فجوة في سوق العمل في ظل الحاجة للأيدي العاملة.