هوية سوريا الحضارية مركبة، بدءًا من العمارة اليونانية الرومانية في تدمر، إلى أقدم مكان عبادة مسيحي، وصولًا إلى القلاع والمساجد الفريدة. يعمل خبراء التراث على حماية ما تبقى من الثروات الثقافية المدمرة في البلاد.