ترك جيمي كارتر إرثا تجاوز حدود الولايات المتحدة، لتصل أصداؤه إلى الشرق الأوسط بداية من اتفاقية كامب ديفيد وأزمة الرهائن الأمريكيين في طهران عام 1979 ودعم الديمقراطية وإحلال السلام بعد خروجه من البيت الأبيض.