شهدت دمشق حراكا دبلوماسيا كثيفا أبرزه زيارة وفد خليجي ضم وزير الخارجية الكويتي والأمين العام لمجلس التعاون. الوفد أكد أن الزيارة جاءت "لنقل رسالة دعم خليجية موحدة" لسوريا و"العزم على مساعدتها سياسيا اقتصاديا وتنمويا".