تصاعد الجدل في ألمانيا بعد تكرار إعلان الملياردير الأمريكي إيلون ماسك دعمه لحزب البديل اليميني الشعبوي قبيل الانتخابات البرلمانية المبكرة. المستشار شولتس ونائبه هابيك وصفا هذا الدعم بأنه تدخل غير مقبول في الديمقراطية.