ترى منظمات في ألمانيا أن هناك "تطبيعا متزايدا لبعض الأحزاب الديمقراطية مع المطالب اليمينية الشعبوية" لحزب البديل، مما جعلها تدق ناقوس الخطر، مطلقة حملة تدعو لحظر الحزب اليميني الشعبوي المصنف متطرفا في بعض الولايات.