أدى سقوط نظام الأسد في سوريا إلى عرقلة مشاريع روسيا في إفريقيا وأرغمها على البحث عن نقطة إسناد بديلة في حوض المتوسط، متطلعة إلى ليبيا، حيث ساند المرتزقة الروس المشير خليفة حفتر. لكن خبراء يقولون إن ليبيا ليست كسوريا!