فاضت وسائل التواصل الاجتماعي بطوفان من المعلومات الكاذبة أو المضللة بعد سقوط نظام بشار الأسد. ويقول خبراء إن جهات فاعلة، محلية وخارجية، تستغل الانقسامات القائمة لتحقيق أهدافها الخاصة.