بقي لبنان من دون رئيس على مدى عامين اتُهم فيهما حزب الله من قِبَل معارضيه بعرقلته التصويت نتيجة عجزه عن فرض مرشحه. لكن تراجع نفوذ إيران وحلفائها أتاح انتخاب رئيس قوي للبنان يتمتع بدعم المجتمع الدولي، وفق ما يرى محللون.