في خطوة تعكس تزايد التوجه الدولي نحو معالجة الملف السوري بعد سقوط نظام الأسد، وعد مسؤولون أوروبيون بمؤتمر الرياض بتخفيف العقوبات على سوريا والسماح بتدفق أكثر حرية للأموال. في المقابل أكدت السعودية على ضرورة رفع العقوبات.