نفت الرباط أي علاقة تربطها بالشخص الذي أوقفته برلين بشبهة التجسس على نشطاء ما عرف بـ "حراك الريف". وكان التحرك الاحتجاجي اتّخذ مع مرور الوقت منحى اجتماعياً وسياسياً ودعا إلى التنمية ووضع حدّ لـ"تهميش" المنطقة.