ألمانيا وفرنسا، أكبر اقتصادين في أوروبا، ستواجهان عدم الاستقرار الحكومي مع تولي دونالد ترامب الرئاسة في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من كونهما محركين رئيسيين لأوروبا، فإنهما يواجهان تحديات اقتصادية ومالية ضخمة.