يعيش الشرق الأوسط في ترقب مع بدء دونالد ترامب ولايته الثانية وسط تساؤلات حيال مصير اتفاقي وقف إطلاق النار في غزة و لبنان وكذلك اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل. فهل يكرس ترامب في ولايته الثانية صورة "صانع السلام" كما يقول؟