في تصعيد سياسي جديد، اتهم المستشار الألماني شولتس منافسه ميرتس بانتهاك الدستور بخططه لتشديد سياسة الهجرة بعد هجوم الطعن في اشافنبورغ، ما يفتح الباب لجدل حاد حول مستقبل سياسات اللجوء في ألمانيا ومدى توافقها مع الدستور.