هجوم الطعن المميت، الذي نفذه في مدينة أشافنبورغ لاجئ مريض نفسيًا من أفغانستان، بات يهيمن وبشكل متزايد على الحملة الانتخابية في ألمانيا. ومع ذلك فإنَّ القليل فقط من اللاجئين يحصلون على رعاية علاجية نفسية.