الحركات اليمينية المتطرفة باتت تحرز تقدمًا في جميع أنحاء العالم. وتوحدها النزعة القومية والشعبوية ومحاربة الهجرة في شبكة تتجاوز الحدود الوطنية باستمرار وعلى نحو متزايد، بهدف الهيمنة الثقافية على العالم.