تصدرت قضية الهجرة الحملة الانتخابية في ألمانيا وسط موجة من الهجمات التي قام بها أجانب، وبعضهم يفترض ترحليهم. وأدت الحوادث إلى بروز دعوات للحكومة المقبلة بإبطال القانون الذي يسمح بازدواج الجنسية، ما أثار قلق بعض الجاليات.