يستعد مئات السوريين لحضور مؤتمر حوار وطني في دمشق، يصفه الحكام الجدد في البلاد بأنه علامة فارقة في الانتقال إلى نظام سياسي جديد بعد عقود من حكم عائلة الأسد. لكن هناك انتقاد للعجلة في الاستعدادات، وضعف تمثيل الأقليات.